Angelina Jolie صور انجلينا جولي

أنجلينا جولي هي الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار الذي أصبحت شعبية بعد ان لعب دور البطولة في “لارا كروفت” الأفلام الرائجة، وكذلك السيد والسيدة سميث (2005)، مطلوب (2008)، السلط (2010) وخبيث ( 2014). ، أصبحت جولي قبالة الشاشة بارزة تشارك في المشاريع الخيرية الدولية، وخاصة تلك التي تنطوي على اللاجئين. وغالبا ما تظهر على العديد من القوائم “معظم النساء الجميلات“، وقالت انها لديها الحياة الشخصية التي يتم تغطيتها بشوق من قبل الصحافة الشعبية.

ولدت جولي أنجلينا جولي فويت في لوس أنجلوس، كاليفورنيا. في السنوات الأولى لها، وبدأت تستوعب انجيلينا بالنيابة الحرفيه من الآباء الفاعل لها، جون فويت، وهو الفائز بجائزة اوسكار، ومارشلين بيرتراند، الذي كان قد درس مع لي ستراسبرغ. جمالها قد تنبع من أصل لها، وهي الألمانية والسلوفاكية على جانب والدها، والفرنسية الكندية والهولندية والبولندية، وهورون عن بعد، على جانب والدتها. في سن الحادية عشرة، بدأ أنجلينا يدرس في معهد المسرح لي ستراسبرغ، حيث شوهد في عدة منتجات المرحلة. وقالت انها اجرت بعض الدراسات السينمائية في جامعة نيويورك في وقت لاحق انضم الى فرقة مسرح الشهره واجتمع في لوس انجليس. في سن 16 عاما، وقالت انها تناولت الوظيفي في نمذجة ويبدو في بعض أشرطة الفيديو والموسيقى.

في منتصف 1990s، ظهرت جولي في مختلف الأفلام الصغيرة حيث أنها حصلت على ملاحظات جيدة، بما في ذلك الهاكرز (1995) وفوإكسفير (1996). زيادة لها اشادة من النقاد عندما لعب ادوار قوية في الأفلام التي قدمت للتلفزيون الحقيقية المراه (1997)، وجورج والاس (1997) التي فازت بجائزة غولدن غلوب والترشيح لجائزة إيمي. ارتفع هتاف جولي إلى أبعد من ذلك عندما لعبت دورا رائدا في إنتاج HBO جيا (1998). كان هذا صحيحا قصة حياة عارضة جيا كارانجي، حساسه البرية والطفل الذي كان على حد سواء الوقحه والمعوزين والذين لديهم الوقت الصعب التعامل مع النجاح المهني وفاة شخص من كانت قريبة لها. Carangi انخرط مع المخدرات وبسبب لها عادات باستخدام إبرة أصبحت، في سن 26، واحدة من أول من المشاهير يموتون بسبب الإيدز. أداء جولي في غيا (1998) حصل مرة أخرى على جائزة غولدن غلوب والترشيح لجائزة ايمى أخرى، وحصلت بالإضافة إلى جائزة SAG.

انجيلينا حصلت على كسر الرئيسية فى عام 1999 عندما حصلت على دورها الرائد في نجاح ميزة جامع العظام (1999)، الى جانب بطولة دينزل واشنطن. في ذلك العام نفسه، أعطى جولي أداء بارعا في فتاة، توقف (1999) لعب عكس وينونا رايدر. الفيلم قصة حقيقية للمرأة من أمضى بعض الوقت في مستشفى للأمراض النفسية. وكان دور جولي يذكرنا شخصية جاك نيكلسون في أحدهم طار فوق عش الوقواق (1975)، دور نيكولسون الذي حصل على اوسكار ولايته الاولى. وخلافا “الوقواق”، “الفتاة” كان للافلام الصغيرة التي حصلت على معاينه وبالكاد المال في شباك التذاكر. ولكن عندما جاء الوقت لنعطيه الجوائز، فازت جولي التاج الثلاثي – “الفتاة” الدفع لها للفوز بجائزة غولدن غلوب، وجائزة SAG وجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة تؤدي في دور مساند.

معها بروز الجديدة التي حصلنا عليها، بدأت جولي للحصول على الاهتمام في العمق من الصحافة. جوانب عديدة من حياتها الشخصية المثيرة للجدل واصبح الخبر. في زفافها لها القراصنه (1995) شاركت نجمة جوني لي ميلر، وقالت انها أبدت اسم زوجها على ظهر القميص التي رسمها لها في بلدها الدم. جولي ميلر والمطلقات، وفي عام 2000، تزوجت دفع تين (1999) شاركت نجمة بيلي بوب ثورنتون. قد جولي تصبح زوجة الخامسة لرجل من عشرين عاما هي العليا. خلال زواجها من ثورنتن، يلبس كل من الزوجين في قارورة من دم الآخر حول أعناقهم. وجاء الى جانب ان الزواج في عام 2002 وانتهت في الطلاق. وبالإضافة إلى ذلك، كانت جولي المبعدة من والدها الشهير، جون فويت.

في عام 2000، وطلب جولي للقيام ببطولة لارا كروفت: تومب رايدر (2001). في البداية، أعربت عن عدم الاهتمام، ولكن بعد ذلك قررت أن التدريب المطلوب للدور الرياضي كان للفضول. ولفت الطابع كروفت من لعبة الفيديو الشهيرة. لارا كروفت كان الصليب بين الاناث انديانا جونز وجيمس بوند. عندما تم عرض الفيلم، النقاد كانوا متفائلين مع المنتج النهائي، ولكن ليست حاسمة تهليل وجهه من الفيلم. الجمهور يدفع 275 مليون $ لتذاكر المسرح لرؤية حتى لمع جولي تصور مغامر لارا كروفت. والد جولي جون فويت ظهرت في “كروفت”، واثناء التصوير كان هناك تقارب قصير بين الأب وابنته.

كان واحدا من مواقع تصوير فيلم كروفت في كمبوديا. في حين أن هناك، شهد جولي الجمال الطبيعية، والثقافة، والفقر في هذا البلد. واعتبرت هذه تجربة فتح العين، وهكذا بدأ الفصل الإنساني من حياتها. بدأت جولي تزور مخيمات اللاجئين في جميع أنحاء العالم، وخلص الى ان عين رسميا سفيرا للنوايا الحسنة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR). بعض من تجربتها كتبت ونشرت في كتاب لها شعبية “يلاحظ من رحلاتي” التي تذهب الى المفوضية الأرباح.

وذكرت جولي أنها تخطط الآن لقضاء معظم وقتها في الجهود الانسانيه، يتم تمويلها من قبل مرتبات الممثلة لها. وقالت انها تكرس ثلث دخلها على المدخرات، وثلث لنفقات المعيشة وثلث لاعمال الخير. في عام 2002، أنجلينا صبي لاجيء كمبودي يدعى مادوكس، وفي عام 2005، اعتمدت اجئة اثيوبية اسمها زهرة. درامي فيلم روائي طويل جولي وراء الحدود (2003) يوازي بعض من واقع تجارب الحياة الإنسانية على الرغم من أنه على الرغم من إدراج قصة حب بين اثنين من الغربيين، وكثير من الصور للفيلم غاية الأسى واقعيه – الفيلم لم يكن شعبية بين النقاد أو في شباك التذاكر.

في عام 2004، بدأت جولي بتصوير السيد والسيدة سميث (2005) المشترك مع النجم براد بيت. وأصبح الفيلم من أهم نجاح شباك التذاكر. كانت هناك شائعات بأن بيت وجولي على علاقة غرامية أثناء تصوير فيلم “سميث”. أصرت جولي أنه بسبب والدتها قد يضر بها الزنا، وقالت انها لا يمكن أبدا المشاركة في علاقة غرامية مع رجل متزوج، وبالتالي لم يكن هناك أي علاقة مع بيت في ذلك الوقت. ومع ذلك، بيت فصله عن زوجته جينيفر انيستون في كانون الثاني 2005، وفي الأشهر التي تلت ذلك، كان كثيرا ما يظهر في العلن مع جولي، فيما يبدو للزوجين. تم الانتهاء طلاق بيت في وقت لاحق في عام 2005.

جولي وبيت أعلنت في أوائل عام 2006 أنه لن يكون الطفل معا، وأعطى جولي ولادة ابنتها شيلوه التي مايو. واعتمدوا أيضا صبي فيتنامي يبلغ من العمر ثلاث سنوات اسمه سلام. الزوجين، الذي تزوج في عام 2014، والاستمرار في متابعة المشاريع السينمائية والإنسانية، ولها الآن ما مجموعه ستة أطفال.